http://abouwadi3-music.blogspot.com/googlec1f6932a65b0467c.html‬ .: أبريل 2016

فنانون مصريون و تونسيون

فنانون مصريون و تونسيون

آخر المواضيع

آخر المواضيع

add3

الأربعاء، 20 أبريل 2016

خماسي نحاسي ( باخ )

خماسي نحاسي - توكاتا و فيوج( باخ ) توكاتا و فيوج في سلم رى الصغير
في الأصل هو مؤلف لآلة ( الأورجن ) . . هنا يلعبها خماسي نحاسي :
ترومبيت : فريتس ديمرو
ترومبيت : بيتر ماسورس
كورنو : چاسبر دى وال
ترومبون : يورجان ڤان
توبا : بيري هوجانديك
منقول عن الأستاذ المصري الصديق صلاح علام
 

الثلاثاء، 19 أبريل 2016

قد إيه إنت واحشني - آداء نجاة علي - تلحين زكرياء أحمد

قد إيه إنت واحشني

كلمات: محمد علي أحمد
ألحان: الأستاذ : زكريا أحمد

مقام: راست 

السبت، 16 أبريل 2016

فيلم عن عازف الكمان المصري عبده داغر - إنتاج وزارة الثقافة المصرية - 2013

نقلا عن الأستاذ المصري العزيزو زميلي بمنتدى سماعي للطرب العربي الأصيل  صلاح علام ، أقدم لمتابعي المدونة فيلما خاصا عن مسيرة الفنان و عازف الكمان الكبير عبده داغر ، إنتاج وزارة الثقافة المصرية ،المركز القومي للسينما 2013 ، سيناريو و إخراج وحيد مخيمر
 


الأستاذ صلاح علام

الثلاثاء، 12 أبريل 2016

رسلة في توزيع المقامات و الطبوع الموسيقية - نسخة نادرة من دار الكتب الوطنية


من وثائق دار الكتب الوطنية: رسالة في توزيع المقامات والطبوع الموسيقية حسب اﻷخلاط أو الطباع البشرية اﻷربعة: السوداء والصفراء والبلغم والدم واﻷخلاط اﻷربعة هي من استنباط الطب الشعبي اليوناني اللي تواصل مع الرومان وانتقل للثقافة العربية وتنقسم هاﻷخلتط إلى خصائص حسية وهي الحرارة والبرودة والرطوبة والجفاف وترتبط بالعناصر المعروفة وهي النار والماء والهواء والتراب (اﻷرض). وانطلاقا من اﻷخلاط وقع ربط طبع المزموم بالصفراء واستخرجوا منه ثلاثة فروه وهي غريبة الحسين والمشرقي والحمدان. أما الذيل فهو مرتبط بالسوداء وفروعه ستة وهي : رصد الذيل ومجنب الذيل وإستهلال الذيل وعرق العرب وعراق العجم ورمل الذيل،.في حين وقع ربط المايه بخلط الدم وفروعهأربعة وهي الرصد ورمل المايه وانقلاب المابه والحسين. وأخيراوقع ربط طبع الزيدان بالبلغم وفروعه ستة وهي العشاق والحجاز الكبير والحجاز المشرقي والحصار واﻹصبهان والزوكند. في حين تبقى طبع الغريبة المحررة دون ربط مع آي خلط وما عندها لا أصل لا فروع. مجموع هالطبوع عددهم 24 اللي هو الرقم السحري سواء في الموسيقة الاندلسية والا في الشعر الملحون فهو في المالوف يحدد عدد الطبوع بأربعة وعشرين وبالطبيعة عدد النوبات. نوبات اللي يتقسموا على عدد ساعات النهار والليل وكل نوبة عندها وقتها اللي تتخدم فيه كيف رمل المايه في التماسي وابياتها تقول اصفارت شمس العشية والا الذيل اللي تتخدم في وجوه الفجاري... وكذلك رواد الشعر الشعبي يقولوا اللي موازينهم أربعة وعشرين تبقى كيف ما في المالوف وفي الملحون الطبوع والنوب ما قعدوش 24 في ااملحون زادة الموازين ما وصلوش اﻷربعة وعشرين.
ثقافاتنا التقليدية من سوء الطالع ما حظاتش بالعناية الجمعية والمعرفية المرتبطة بفنونها وإبداعلتها لا في القرون ابسابقة ولا في العهود المعاصرة لدرجة أننا نحسوا ارواحنا كيف نحلوا هالدوسيات كيف اللي يمشي في داموس مظلم .