اشراف الأستاذ رشيد السلامي
أسماء العازفين و المنشدين في التخت
أ. المرحوم زهير بالهاني : كمان أ. عبد الرحمان الدلي: رباب أ. الحبيب الرايس : عود عربي انشاد: أ. الشاذلي الحاجي و أ. توفيق الونيس الطار : أ. توفيق الونيس
=========
هذا الثلث الأول من نوبة الذيل يعزفه تخت الموسيقى التقليدية للمركز الوطني للموسيقي والفنون الشعبية (كنسرفتوار نهج زرقون) ، يعود التسجيل إلى سنة 1982
و قد شارك في مهرجان المالوف الدولي بتستور و نال الجائزة الأولى
في التلحين بأغنية في طبع الرمل من تلحين الأستاذ عبد الكريم صحابو
و آداء الشاذلي الحاجي
في التلحين بأغنية في طبع الرمل من تلحين الأستاذ عبد الكريم صحابو
و آداء الشاذلي الحاجي
=================
هذا الثلث الثاني من نوبة الذيل يعزفه تخت الموسيقى التقليدية للمركز الوطني للموسيقي والفنون الشعبية (كنسرفتوار نهج زرقون) ، يعود التسجيل إلى سنة 1982
الأبيات - بطايحي ليالي السعود - برول خمرة الحب أسكرتني
هذا الجزء الأخير من نوبة الذيل يعزفه تخت الموسيقى التقليدية للمركز الوطني للموسيقي والفنون الشعبية (كنسرفتوار نهج زرقون) ، يعود التسجيل إلى سنة 1982
و قد شارك في مهرجان المالوف الدولي بتستور و نال الجائزة الأولى
برول فق يا الخمار - برول أنظر الى النواعر - درج باسم عن لآل
خفيف أنتم في الدنيا غاية مرادي - ختم يا أهيل الحمى
=============================
كل الشكر و التقدير لأستاذنا رشيد السلامي على ما وفره لنا من
أعمال نادرة من مكتبته الموسيقية الخاصة
هذا التعليق منقول عن الأستاذ رشيد السلامي حول هذا الموضوع ردا عن الأستا عبد الكريم صحابو.
ردحذفRachid Sellami للتصحيح:1_ الجائزة لم تكن الأولى ولكن كانت الثانية وأن الجائزة الأولى حجبت. 2_ لم ينل التخت جائزته بتلحين الأستاذ عبد الكريم صحابو أطال الله في عمره ومتعه بالصحة ، وإنما بجهود التلاميذ آنذاك وعلى رأسهم الأستاذ الحبيب الرايس وكان آنذاك من تلاميذ المعهد، وبسياسة المعهد التربوية التي كانت تهدف أولا وباذات إلى إحياء الموسيقى التونسية وتكرس جميع الوسائل مع تواضعها لتحقيق هدفها، 3_ نال الأستاذ عبد الكريم جائزة التلحين الجديد بأغنيته المذكورة فعلا ولكنه لم يقدمها بصفته الشخصية وإنما كانت تلك الأغنية ضمن برنامج الفرقة، وإن مسابقة التلحين لم تكن لتدخل في العمل المتكامل تماما كجائزة الارتجال. 4- لم أذكر الأستاذ عبد الكريم عند عرض النوبة لأن الأمر يتعلق بتجربة في تقديم التراث في صيغة أقرب ما تكون إليه في اعتقادي آنذاك لا أكثر ولا أقل ولا أنفي ما كان في ذلك من جرأة، ولم يكن آنذاك من السهل إقناع التلاميذ لتعلم العود العربي ولا الرباب ولا حتى غناء التراث لما في ذلك من تناقض مع الغاية النفعية المباشرة للدراسة
il y a 8 heures · Je n’aime plus · 2